السيارات الطائرة SECRETS

السيارات الطائرة Secrets

السيارات الطائرة Secrets

Blog Article



مع التقدم في المواد خفيفة الوزن ونمذجة الكمبيوتر والطائرات التي يجري التحكم فيها بواسطة الكمبيوتر، أصبح الحلم قريبًا جدًا من أن يصبح حقيقة.

وفي الوقت الحاضر، تزعم شركات بما في ذلك بوينغ، وأوبر، وإيرباص أنها تعمل على نماذج السيارات الطائرة الخاصة بها لإطلاقها للخدمة قريبا.

وقد صرح عبدالإله المطلق، مالك مجموعة المطلق القابضة، بأن شركته تعاقدت مع صانعة السيارة الطائرة الهولندية لكي تكون الوكيل الحصري لها في المملكة.

تعتمد السيارات الطائرة على أنظمة اتصال لاسلكي متقدمة للتواصل مع أنظمة الملاحة الجوية ومراكز التحكم.

وقد استفادت بالفعل شركات عديدة مثل "ليليون" و"ويسك" و"جوبي أفييشن" و"بيل" وغيرها من الابتكارات الحديثة، مثل الدفع الكهربائي، الذي يقلل من الضجيج، وزيادة قدرة البطاريات على اختزان الطاقة للتحليق لمسافات أطول.

تعتبر السيارة الطائرة قطعة تقنية معقدة للغاية، وخطوط إنتاج السيارات الحالية ليست مناسبة للإنتاج الضخم للطائرة خفيفة الوزن التي يمكن السير فيها على الطرق.

التعليق على الصورة، لن تكون السيارات الطائرة حلا سحريا للاختناقات المرورية في مدن مثل لوس أنجليس

اليوم سياسات ترامب.

ثلاجات “الحواسيب الكمومية”.. البشر يقتربون من “الصفر المطلق”

ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.

النقل الجوي في المناطق الحضرية سوف يكون بالأساس من مسؤوليات هيئة الطيران المدني الرسمية في بلد ما – مثل هيئة الطيران الفيدرالية بالولايات المتحدة. وسيكون لتلك الهيئة كامل الامارات السلطة القانونية على عمليات المجال الجوي في كل بلد، وصلاحية إصدار تراخيص للأنواع الجديدة من الطائرات بعد إجراء فحوص أمان صارمة.

وإذا استمرت الشركات في السير على الخطى نفسها في قطاع السيارات الطائرة، فعلى الأغلب سيقتصر على محبي التجارب الفارهة وهيئات الإنقاذ والحكومات المختلفة، وذلك بسبب التكلفة المرتفعة لهذه السيارات فضلًا عن القوانين المبهمة غير الواضحة.

لكن ربما يظل هناك العديد من التحديات التي يجب اجتيازها قبل أن تصبح واقعا ملموسا في المدن حول أنحاء العالم – وليس أقلها الإمارات الضوضاء المتواصلة التي تنتج عن إقلاع السيارات الطائرة وهبوطها ومجرد مرورها.

وإذا استمرت الشركات في السير على الخطى نفسها في قطاع السيارات الطائرة، فعلى الأغلب سيقتصر على محبي التجارب الفارهة وهيئات الإنقاذ والحكومات المختلفة، وذلك بسبب التكلفة المرتفعة لهذه السيارات فضلًا عن القوانين المبهمة غير الواضحة.

Report this page